تناهى العشق فيكُم و ’ أشتياقي ‘ ، فَ عِدني بِ آللقاءِ يا حبيبي ~ لِ بابكَ سيّديِ كان التلاقي ، - فَ هل لي عودةٌ بين الغيوبي - وهل لي زورةٌ قبل المنايآ .. ! . . . . . وهل لي دعوةٌ هل من نصيبي ؟ بِ مدح جمالكم زين السجايا ‘ حضينا بِ الازاهر و الطيوبي ! وبتنا في هوا ( خير البرايا ) .. فَ ما ازكاه من ريح رطيبي .. رسول الله يا كنز آلعطآيآ ويا روح المسافر في الدروبي ملكتُم روُحنآ وحش آلحنايآ ‘ فَ ما ابغيتم رمق القريبي ! وحُبّك يآ آبآ الأيتام سُقيا .. نعيش بها معاً ناي العصيبي حنـآنك يا ابا الزهراء جدّي و - كُن لي شافعاً يوم الخطُوبي - وجِد لي سيدي بِ كريم وصلٍ ، وعدني بِ اللقاء يا حبيبيَ .. - أدآء / خآلد آلأيوب + يوسف آلأيوب .. كلمآت / ندى آلرفآعي .. آلحآن / سلمآن آلملآ .. توزيع / عمّـآر آلبني .. لِ آلتحميل
لاتسأل الليل عن / همي وَ ترحالي .. خلّ العنا في ضميري ’ يرسل طعونه ‘ ياما شكيت القهر من قلة الوالي ! وأزريت اشيل الحمُول و - طحت من دونه - حمامي اللي على غصن الشقا جالي كم ليلة والهموم السود بلحونه ؟ وجدي على اللي لهم بِ القلب منزاليَ ! .. كم مبسمٍ من سناهم بآنت سنونه يا صاحبي يا شقى عمري و غربالي .. وين انت قلي تراني تهت بِ فنونه أضحك مع اللي ضحك من ضيقة البالي ! وأكتم هموم قلبي و اخفي غبونه ياما تمنيت وقتي يحيي امالي .. ويصير لي في عيون الناس ويصونه ياما شكيت السهر والليل يختالي .. وياما بنيت الامل صرح له ركونه لكن عذابي سرا بي بين عذالي .. واحد يلوم الخفوق وَ واحد يخونه ..
أنحنت شمس المغيب وَ ودعتنا بَ السلامة .. ! وَ انثنى الغصن اللذي يا صاحبي ’ ما اقوى اعتداله ‘ وَ انسدل فوق العيون الساهرة جفن الملامه .. وَ انلوى ذراع نشيط وهبت الطرقي جزاله وَ انخفض صوت الرفيق وَ صرخة النشمي علامه .. وَ اختلط طيب النفوس بِ عودها زادت جماله ! وَ ارتوى طيب الثرى من دمع عيني وش علامه .. وَ اصبح الصدر الشمالي واسع فاتح مجاله ~ وَ انحنى ثم انثنى ثم انسدل صوب الدلالة .. وَ انلوى ثم اختلط ثم انخفض بَ أرض الشمالة .. ارضها يا ما حلا طيب ارضها يا ماحلاله .. يا حلا فيها النفود وَ يا حلا فيها الرجاله .. يا حلا فيها الربيع وَ يا حلا فيها حلاله .. والحطب فيها وفير وَ الزمن ودع عياله ليت كل الوقت يمضي في سهود وَ
آمتلاله .. هقوتي فيها تزيد وَ هقوتي فيها استحاله كل شيء في هالزمن يا صاحبي تبغى احتلاله .. ! مستحيل انه يجيك وَ خيرته يم الازالة .. اجتمعنا بَ النفود وَ كلنا بقدرة جلالة .. مالك الدنيا وَ بشرها مالهم فيها بداله .. جمعتن فيها محبه جمعتن تسوى الجمالة .. في رفاقه مالهم في هـ الزمن معنى النذاله .. خوته لَ لطيب تسوى الوقت كله مع دلالة .. طيب قلب وَ طيب نيه وَ اكتمل عند اكتماله المحبه وَ التآخي وَ الاخوة في جلالة .. وَالصداقة تكفي نفوس البشر مما بداله ! يا الهي يا ميسر كل شهر له هلالة .. يسر الدنيا علينا وَ احفظ الوقت بَ كماله
طول غيابك يا ’ نظر عين مغليك ‘ .. ! الجرح زاد و - صار فوق احتمالي - تتعبني الفرقا ولاني بَ ناسيك /: .. تحرقني اشواقي و سود الليالي أسهر وروحي بَ الليالي تناديك ، غالي على قلبن شقا فيك غالي ماتت حروفي منك لو موتهآ فيك .. بين الشفايف صمت و أحرقت حالي ارجع وخذ قلب العنا بين اياديك كن الفضا من دون شوفتك خالي و ازرع امل لِ آلشوق في نفس تعطيك ، نفس الوفاء يكفيني اللي جرالي ! لا تمتحني بِ الغياب و تغليك .. مثل القمر قدرك عن الناس عالي ه1
اللي بقا لي في غيابك ‘ سكوتك و اللي فقدته من غيابك ‘ حنانك عذرك معك لو خبروني بَ موتك ~ حقي عليك ان كان ( عذرك زمانك ) .. ما كان موعد و - اعذرك لو يفوتك - . . . . . . أنا ’ انتظرت العمر كله عشانك ‘ .. غبت وَ رضيت وَ بعدها غاب صوتك .. وَ أبطيت اكذب من يقولون خآ آ آ آ نك .. بِ اللهي كيف تحس في طعم قوتك - لا من ذكرت انسان خنته وَ صانك - ما كان قلبه واحد من بيوتك .. ! من تحت سقفه كم شعرت بِ أمان .. وراك خليته لِ عتمة سكوتك .. وَ انا ماغير اعشمه في حنا آ آنك ~ في غيبك يا كم تمنيت موتك .. أقل شيء ارتاح و أعرف مكانك !
المحبة نبض وَ شريان الحياة .. وَ الصداقة تختصر كل الدروب وَ الاخوة صرح شامخ في بناه .. تستظل بِ ظلها افراد وشعوب وَ القصص قامت تناقلها الرواة .. عن فتى من طيبته كان محبوب وَله خوي وافي له في عطاه .. وَ من نقائه سالماً كل العيوب وَ ما جمعهم حب مال وَ حب جاه .. او مصالح وقت ما تلبث تزول ماجمعهم غير حب في الاله .. العظيم الفرد علام الغيوب يطلبونه في محبتهم رضاه .. في نهار ما عن المحشر هروب وَ ما لواحدهم عن الثاني غناه .. وَ ان حظر واحد عن الثاني ينوب وَ عقب عشرة عمر جافاه وَ نساه .. وَ السبب نمه وَ راعيها كذوب اطرق لها السمع وَ اصحاب الوشاة .. همه التفريق وَ اشعال الحروب وَ ابتعد عن صاحبه وَ ابعد مداه .. وَ الزمن ما بين غالب وَ مغلوب وَ يوم دار الوقت من فوقه رحاه .. وَ آصبح اللي ب السفر صار مغصوب شايبه مشلول ما تمشي خطاه .. وَ المرض يزداد وَ الجسم معطوب وَ راح يبحث في بلد ثاني دواه .. وَ يطلب الرحمن تفريج الكروب وَ قدر اللي لا قضا ينفذ قضاه .. وَ اعلنت روحه لأبو وقت الغروب وَ مات ابوه وَ كاسي الهم اكتساه .. وَ الحزن في داخل ضلوعه يجوب وَ ضاقت الدنيا عليه وَ ضلمت .. يوم صار الكف بِ الدمع مخضوب وَيوم حس بَ لوعة الوقت وَ شقاه .. انكشف له كل خافي وَ محجوب وَ ارسل النظرات في كل اتجاه .. وَ التفت من كل حد وَ كل صوب وَ لا لقى من الناس من وقف معاه .. غير قلب غير عن كل القلوب قلب شخص يوم حبه ماجفاه .. حس فيه وَ في ملامات الخطوب مد له كفه وَ خفف من عناه .. يوم وقته عرضه صلف الهبوب وَ انت يَ اللي تسمع الصوت وَ صداه .. العمر ايام وَ الوقت محسوب وَ من يدور له على شيء لقاه .. في شمال الكون وَ لا فَ الجنوب والحكيم اوصى ومضمون الوصاة .. كلمتن يطرب لها القلب الطروب شف خويك مال وَ اعرف ما وراه .. وَ اترك اصحاب المعاصي وَ الذنوب وَ لا تخاوي واحد ربه عصاه .. غاوي وَ انت عن اهل الغي توب وَ خوته للدين وَ الناس التقاه .. ثوب عز ما يقارن بَ أي ثوب
الا يا قلب لا تحزن على ايام مضت وَ سنين .. مضت لك مع رفيق ما يقدر رفقة اخوانه وَ الا يا عين ماهو كفو دموعك لجله تهلين .. خسارة دمعتك تنهل من عيونك على شانه الا يا ليل اتعبني ظلامك ما غفت لي عين .. افكر في زمان عشت معه اكثر من اخوانه وَ الا يا ويل حالي من زمان راح معهم زين .. ابصبر وَ اصتبر وَ اقول ترى الايام خوانه تسمع هرجة النمام وَ تطاوع هرجة الواشين .. تغير صاحبي وَ اقول ماعاد النفس ولهانه خلاص اليوم ما اريده وَ لا ابغى شوفته ب العين .. الى مني تذكرته تزود ب قلبي احزانه تعذبنا وَ عانينا وَ قاسينا معاه سنين .. تناسى عشرتي وياه وجازاني بِ حرمانه حسافة عشرتي وياه وَ ندمان عليها الحين .. يجي له يوم يذكرني الى من ضاقت ازمانه
ارجعي لي عقب صدّك ما سليت ، ارجعي لي واقهري درب الصدود رحت بِ غيابيوَ حبيتك وَ جيت ، يَ الخفوق الحي يا القلب الودود اسمحي لي كان اقفيت وَ قسيت ، ما نقص فيني غلآك الا يزود يَ الحبيبة يَ اللي لحآلك هويت ، آلحياة بِ دونك تعيش بِ ركود بيتك بِ قلبي وَ انا وسطه شكيت ، صحت لك تكفين يكفيني صدود
[RIGHT] تلاقينا على خيروَ كنا .. دليل لِ آلهدى زمن الظلالِ فَ يالله ما احلى لقانا .. وَ ما احلى مسامرة المعالي ترانا في رياض العلم حيناً .. وحيناً في الرياض على التلالي وَ نمشي فوق ظهر الارض هوناً .. وَ همتنا تفوق قدر الجبالي شموس العز كنا غير ان .. يفيء ظلالنا نعم الظلالي لقد كنا وَ كنا ثم كنا .. فَ فُرّق شملنا بعد الوصالي احبكم صحابي وَ ربي .. وَ جاوز حبكم حد اعتدالي احبكم وَ لا ادري لماذا .. سَ أترككم وَ قد كنتم حيالي غداً يا صاح تتركنا وَ تمضي .. وَ لن يبقى سوى الذكرى بِ بالي فَ كُن سهل العريكة وَ اتخذنا .. صحاباً لا تكن صعب الوصالي وَ سابق في علوم الدين تسمو .. فَ من طلب العُلا سهر الليالي فؤادي وَ الليالي مقبلاتٍ .. سَ يأسرك الحنين الى الشمالي وداعاً يا احبتنا وداعا .. وداعاً وَ القلوب على اتصالي سَ أذكركم وَ اغمض جفن عيني .. وَ قد ابدو كأني لا أُبالي وَ في قلبي من الاحزان نارٌ .. يزيد ظرامها طول الليالي يطول الليل في زمني كأني .. خُلقت لِ أقتفي اثر الهلالي وداعاً يا احبتنا وداعاً .. وداعاً والقلوب على اتصالي وداعاً وَ اغفرو ماكان مني .. وداعاً وَ استرو ماضي فعالي